منتديات ابناء دنفيق danfeek

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ابناء دنفيق danfeek

اهلا بكم فى ملتقى ومنتديات شباب ورجال واحباب دنفيق

     مرحبا بكم في منتديات ابناء دنفيق    نتمنى لكم وقت ممتع معنا المنتدى مفتوح للكل من اراد التسجيل للمشاركة معنا نرحب به    ومن اراد الزيارة فله علينا واجب وحق الزائر   وكل عام وانتم ودنفيق واهلها ومصر والعالم الاسلامى بخير (الادارة)

كما تم التنبيه فى السابق التسجيل باسمك او اسم شهره تريده ووضع بريد على yahoo أو gmail أوmaktoob أوhotmail أو Gawab مع كتابة كلمة السر مزيج من الحروف والارقام للاتمام عملية التسجيل بنجاح يمكنك تفعيل حسابك من الايميل وان لم تسطيع سوف تقوم الادارة بتفعيل حسابك بعد قليل من الوقت بعدها تستخدم حقك كعضوا بالمنتدى ونرحب بك معنا دائما  المحتوى والموضوع والرد على مسؤلية كاتب الموضوع ولا يعبر عن راى المنتدى والادارة 

Cool Blue 
Pointer

    مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح

    صلاح محمد عبداللطيف
    صلاح محمد عبداللطيف
    المدير العام ومؤسس المنتدى
    المدير العام ومؤسس المنتدى


    الجنس : ذكر نقاط : 6608
    عدد المساهمات : 1461
    تاريخ التسجيل : 15/09/2010
    الموقع : المؤسس و المدير العام
    1 : مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح Facebo10مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح Twitte11

    مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح Empty مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح

    مُساهمة من طرف صلاح محمد عبداللطيف الأربعاء 15 أغسطس 2012, 9:58 pm

    sdfh المصدر بوابة الشروق

    مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح

    مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح 9148452-large

    قال مصدر رئاسي لـ«الشروق» ان الرئيس محمد مرسي كان يعتزم ان ياتي تقاعد المشير حسين طنطاوي، بعد اربعه اشهر مع تشكيل حكومه جديده بعد انتخاب مجلس الشعب، لكن القرار عجل به بعد ان استشعر مرسي ان المؤسسه العسكريه، او علي الاقل قادتها، لا يتعاملون معه علي انه القائد الاعلى للقوات المسلحة، بل علي انه مجرد رئيس تنفيذي، وهو الشعور الذي بدا جليا علي خلفيه احداث رفح.

    ياسر علي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية قال عن هذا انه «تم وفق تقديرات الرئيس والتوقيت جاء حسب رؤيته، والهدف هو استكمال اهداف الثوره وضخ دماء جديده في مؤسسات الدوله الوطنيه»، لكنه لم يقدم تفسيرا خلال الافاده الصحفيه بمقر رئاسه الجمهوريه حول سبب احاله طنطاوي والرجل الثاني في المجلس الاعلي للقوات المسلحه سامي عنان للتقاعد، عقب اقل من اسبوعين من تشكيل اول حكومه في عهد مرسي».

    اما المتحدثه باسم الخارجية الامريكيه فيكتوريا نولاند، فقد اكدت في افاده صحفيه بمقر الخارجيه الامريكيه بواشنطن، ما كانت «الشروق» قد انفردت به من ان قضيه تقاعد طنطاوي وعنان كانت طرحت علي مائده النقاش خلال زيارتين متتاليتين للقاهره لكل من هيلاري كلينتون وزيره الخارجيه الامريكيه وليون بانيتا وزير الدفاع الامريكي، اما التوقيت، كما اضافت نولاند، لم يكن امرا متفقا عليه مع الامريكيين.

    مصدر دبلوماسي غربي بالقاهره كان قد خص «الشروق» بمساله الطرح الامريكي لانهاء ازدواجيه الحكم في مصر بين رئيس منتخب ومجلس أعلى للقوات المسلحه، وذلك عبر تقاعد أكبر رموز المجلس والابقاء علي شخصياته الفاعله وتصعيد بعضها الاخر.

    المصدر ذاته قال ان واشنطن كانت تعلم قبل يومين من صدور القرار ان القرار «كان في الطريق» نافيا تماما ان تكون الرئاسه قد اخطرت واشنطن بموعد تنفيذ القرار، لكنه تحدث عن «مؤشرات واضحه» بعد حادث رفح.

    فالخلاف بين مرسي وطنطاوي حول اداره ازمه رفح كان واضحا وجليا لكل المحيطين بالرجلين، لكن القشة التي قصمت ظهر البعير لم تكن فقط شعور مرسي «بالخيانه» من قبل المخابرات العامه، التي تمت تغيير رئاستها قبل ايام قليله من احاله طنطاوي للتقاعد، بسبب عدم الدقه في رسم صوره عن الهجمه المتوقعه في رفح وتداعياتها، ولكن ايضا لشعور الرئيس بانه لا يتم التعامل معه بوصفه الرئيس الاعلي للقوات المسلحه بل مجرد رئيس تنفيذي.

    «لم يكن من الممكن في ظل هذا كله ان يطلب الرئيس من المشير اشياء ولا ينفذها بعد ان تم الاتفاق عليها». بحسب مصدر رئاسي. ومطالب مرسي التي لم ينفذها المشير تتعلق اساسا، حسب المصدر ذاته، باداره الامور في سيناء وعلي الحدود مع قطاع غزه المحاصر والمفقر لاكثر من خمس سنوات، وهو ما دعا مرسي ان يقول عقب ساعات من اعلان قراره احاله طنطاوي وعنان للتقاعد مخاطبا الرأي العام، انه «يقود بنفسه» عمليه النسر في رفح.

    المتحدث الرئاسي ياسر علي فسر للصحفيين مقوله مرسي بانها تعني انه «يقوم بذلك بوصفه القائد الاعلي للقوات المسلحه».

    الحديث عن مرسي بوصفه القائد الاعلي للقوات المسلحه كان غائبا تماما من سياقات حديث العسكريه المصريه منذ تولي الرجل الرئاسه، بل ان تغطيه التلفزيون الرسمي المصري لمشاركه مرسي في تخريج دفعات الكليات العسكرية لم تحمل هذه الاشاره علي الاطلاق عكس ما كان عليه الحال في عهد الرئيس السابق حسنى مبارك، الذي كان، علي عكس مرسي، رجلا عسكريا مشاركا في حروب مصر مع اسرائيل.

    لم يكن الخلاف حول اداره الوضع في سيناء وعلي الحدود مع غزه وحده هو القشه الاخيره في علاقه مشحونه بالتوتر بين مرسي وطنطاوي، رغم محاوله الاخير ابداء التقدير الواجب لرئيس البلاد وسعي الاول، ولو علي مضض ابداء التقدير لراس المؤسسه العسكريه منذ سقوط مبارك وحتي تولي مرسي، خاصه في ظل معرفه مرسي ان هناك في المجلس الاعلي للقوات المسلحه من سعي لدعم منافسه الرئاسي أحمد شفيق خلال الجوله الثانيه للانتخابات بين الرجلين. وعدم قيام طنطاوي باقاله اشخاص «كلفه الرئيس بابعادهم من المؤسسه العسكريه» كان ايضا من ضمن الاسباب وراء قرار مرسي تسريع التفعيل بالمقترح الامريكي.

    الامر لم يقتصر علي عدم ابعاد البعض، بل شمل ايضا منح عدد ممن تم ابعادهم فعلا ترتيبات ترفع عنهم احتماليه العقوبه بعد ابعادهم عن مناصبهم ومن ذلك ما حدث مع اللواء حمدي بدين رئيس الشرطة العسكرية المبعد.

    وتقول مصادر ان مرسي كان يعتزم ان تاتي مغادره طنطاوي مع تشكيل الحكومه القادمه وان ياتي الامر في سياق ان المشير راغب في الترجل عن صهوه فرسه، لكن الامور جري فيها مستجدات، واعتمد مرسي في قراره علي استماله قطاع عريض من ضباط القوات المسلحة الذين طالما سئموا من تميز بعض القطاعات علي الاخري في القوات المسلحه.

    وفي لقائه امس الاول مع وزير الدفاع الجديد، عبدالفتاح السيسي، طالبه مرسي بان يتخذ تدابير لتحسين حياه جنود وضباط القوات المسلحه، وتشمل رفع المستحقات الماليه والمزايا العينيه للقطاع الاكبر من الجنود والضباط، بوصفه مطلبا رئيسيا.
    صلاح محمد عبداللطيف
    صلاح محمد عبداللطيف
    المدير العام ومؤسس المنتدى
    المدير العام ومؤسس المنتدى


    الجنس : ذكر نقاط : 6608
    عدد المساهمات : 1461
    تاريخ التسجيل : 15/09/2010
    الموقع : المؤسس و المدير العام
    1 : مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح Facebo10مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح Twitte11

    مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح Empty رد: مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح

    مُساهمة من طرف صلاح محمد عبداللطيف الأربعاء 15 أغسطس 2012, 10:02 pm

    المصدر بوابة الشروق
    سويلم: "الإخوان" ليس لديهم ولاء وانتماء لمصر.. وأذكر المرشد بما وعد به "حماس"

    مصدر رئاسى: طنطاوى رفض طلب مرسى إقالة أعضاء بالمجلس العسكرى بعد حادث رفح 136519

    كتب – أحمد يحيي
    أكد اللواء حسام سويلم, الخبير العسكري والإستراتيجي, أن الثورة التي قام بها الرئيس المصري على العسكر, أو ما عرف باسم الانقلاب الناعم كانت له أربع خلفيات, الأولي هي حادث رفح وما تبعه من نتائج, الثانية هي التدخل الأمريكي في الشئون الداخلية المصرية, وما تشهده الساحة المصرية من تهديد بالتدخل العسكري الأمريكي في سيناء بحجة حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب, الأمر الذي وضع المجلس العسكري أمام خيارين, الأول هو الدخول في صدام سياسي مسلح مع رئيس الجمهورية في شكل "انقلاب عسكري", والثاني هو التضحية بالمجلس والاستجابة لقرارات الرئيس لكي يحمي مصر من "التدخل الأمريكي" بدرجاته المختلفة.

    وأضاف خلال مداخلة لـ"BBC" أن الخلفية الثالثة هي رغبة الإخوان المسلمين في الاستحواذ الكامل على مفاصل وأجهزة السلطة في مصر, من مجلس شعب إلى وزارتً مروراً باللجنة التأسيسية لوضع الدستور إلى الإعلام ثم الشرطة والقوات المسلحة, ويتبع ذلك القضاء ومحاولة الإطاحة بالمحكمة الدستورية العليا, مضيفاً أن الخلفية الرابعة هي الوضع التحالفي بين جماعة الإخوان في مصر وفرعها في حماس, الأمر الذي أعلنه المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين في مصر, ودعوته إلى أن يرسل عشرة آلاف مقاتل لمساعدة الجماعة في غزة, ورغبة حماس في أن تأخذ جزء من سيناء للاستيطان.

    وأعلن أن المجلس العسكري استجاب لقرارات الرئيس مرسي مطراً, حتى لا تقع مواجهات عسكرية بينه وبين الرئيس, تكون على حساب أمن واستقرار البلد, وتأميناً للجبهة الداخلية المصرية وظهر القوات المسلحة المصرية التي تقاتل اليوم في سيناء.

    وأشار إلى أن الانتماء والولاء الوطني غير موجود بجماعة الإخوان المسلمين, وأن الأدلة على ذلك كثيرة, فمثلاً قول المرشد السابق مهدي عاكف "طوظ في مصر واللي جاب مصر", والتصريحات التي أعلنتها الجماعة من أن العاصمة للإمارة الإسلامية المصرية يجب أن تكون القدس, وأنه لا وطن للمسلم.

    وأوضح أن اختراق الأجهزة الأمنية والعسكرية من قبل الإخوان المسلمين, سوف يكون له خطراً كبيراً على الأمن القومي المصري, وكان لابد من أن يوضع نص في الإعلان الدستوري المكمل عن أن الأمور الخاصة بالقوات المسلحة من ترقية وإنهاء للخدمة إنما هي مسئولية المجلس العسكري, حتى لا نسمح لمن لا يدينون بالولاء لمصر بأن يتحكموا بأمنها.

    وأضاف أن كلمة الخروج الآمن من أي جهة إنما تعد "قلة أدب", فلا يجوز إطلاق هذه الكلمة على من عرضوا حياتهم للخطر وللإعدام في حال فشل الثورة من النظام السابق, ولمن قاموا بعمل انتخابات وحموها, والتي أتت بالإخوان في الرئاسة والسلطة التشريعية, ولمن قاموا بحماية الشعب المصري حينما أستنجد بهم ضد العصابات المسلحة التي روعت أمنهم, ولمن أستقطع من ميزانيته العسكرية عشرة مليار دولار لدعم الميزانية العامة.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 06 مايو 2024, 2:47 pm