قال الله تعالى { وجعلنا الليل لباساً وجعلنا النهار معاشاً }، فالنوم من أهم الأشياء التي يحتاجها جسم الإنسان بعد يوم كامل من الجهد والتعب، لكي يستعيد نشاطه وقدرته على مواصلة العمل لليوم التالي.. ويتراوح مقدار النوم الطبيعي لجسم الإنسان من 7 إلى 8 ساعات يومياً، أي أن الإنسان الطبيعي يقضى ثلث حياته نائماً.
ولعلاج الأرق.. قدم باحثون حلاً سريعاً وفعالاً لمشكلة الأرق التي تعد مصدر إزعاج لنسبة تتراوح ما بين 15 إلى 30% من البالغين الأكبر سناً، دون الحاجة إلى عقاقير، بل وحتى دون الحاجة إلى استشارة طبيب.
وقد أظهر فريق جامعة بيتسبرج، بعدما اختبر طريقته الخاصة على 79 من كبار السن المصابين بالأرق المزمن متوسط عمرهم 72 عاماً، نتائج مبشرة للغاية في هذا الصدد.
وقد تطلب العلاج فقط الخضوع لجلستين توضيحيتين، الأولى مدتها من 45 دقيقة إلى ساعة، والثانية مدتها نحو نصف ساعة بصحبة ممرضة ممارسة، إلى جانب مكالمتين هاتفيتين قصيرتين للمتابعة، وذلك لمدة شهر.
وبعدها أورد الباحثون تقارير تفيد بأن ثلثي المرضى الذين خضعوا لهذا الأسلوب العلاجي قد حدث لديهم تحسن ملحوظ في القدرة على النوم، مقارنة بنسبة 25% من هؤلاء الذين يدخلون ضمن مجموعة مراقبة.
ومن جانبه، أكد الدكتور دانيال بايس أستاذ الطب النفسي وإخصائي النوم، أن 55% من أولئك الذين اتبعوا هذا الأسلوب العلاجي لم يعودوا يعانون من الأرق على الإطلاق. وبعد ستة أشهر ثبت أن ثلاثة أرباع هؤلاء الذين تم وضعهم تحت الاختبار قد ظلت أنماط النوم على النحو الأفضل أو تحسنت بدرجة أعلى
ولعلاج الأرق.. قدم باحثون حلاً سريعاً وفعالاً لمشكلة الأرق التي تعد مصدر إزعاج لنسبة تتراوح ما بين 15 إلى 30% من البالغين الأكبر سناً، دون الحاجة إلى عقاقير، بل وحتى دون الحاجة إلى استشارة طبيب.
وقد أظهر فريق جامعة بيتسبرج، بعدما اختبر طريقته الخاصة على 79 من كبار السن المصابين بالأرق المزمن متوسط عمرهم 72 عاماً، نتائج مبشرة للغاية في هذا الصدد.
وقد تطلب العلاج فقط الخضوع لجلستين توضيحيتين، الأولى مدتها من 45 دقيقة إلى ساعة، والثانية مدتها نحو نصف ساعة بصحبة ممرضة ممارسة، إلى جانب مكالمتين هاتفيتين قصيرتين للمتابعة، وذلك لمدة شهر.
وبعدها أورد الباحثون تقارير تفيد بأن ثلثي المرضى الذين خضعوا لهذا الأسلوب العلاجي قد حدث لديهم تحسن ملحوظ في القدرة على النوم، مقارنة بنسبة 25% من هؤلاء الذين يدخلون ضمن مجموعة مراقبة.
ومن جانبه، أكد الدكتور دانيال بايس أستاذ الطب النفسي وإخصائي النوم، أن 55% من أولئك الذين اتبعوا هذا الأسلوب العلاجي لم يعودوا يعانون من الأرق على الإطلاق. وبعد ستة أشهر ثبت أن ثلاثة أرباع هؤلاء الذين تم وضعهم تحت الاختبار قد ظلت أنماط النوم على النحو الأفضل أو تحسنت بدرجة أعلى