بطاقة تعريف
- لم يمارس بوب برادلي كرة القدم كمحترف نهائياً فقد مارسها في مرحلة الجامعة فقط عام 1976 .
- ينتمي برادلي لعائلة رياضية حيث يمارس أخيه "سكوت" رياضة البيسبول ويعمل أخيه الآخر جيف كرئيس قسم كرة القدم بمجلة إسبن الأمريكية .
- برادلي هو والد لاعب المنتخب الأمريكي مايكل برادلي الذي يمثل حالياً فريق كييفو فيرونا الإيطالي ويُعد واحد من نجوم المنتخب الأمريكي .
بيانات شخصية
الأسم
روبيرت "بوب" برادلي
الجنسية
أمريكي
السن
53
مسيرته المهنية
1981-1983
جامعة أوهيو
1983-1984
جامعة فيرجينيا "مساعد"
1984-1995
جامعة برينسيتون
1996-1996 منتخب أمريكا تحت 23 عام "مساعد"
1996-1997 دي سي يونايتد "مساعد"
1998-2002 شيكاغو فايرز
2003-2005 ميتروستارز
2006-2006 شيفاز الأمريكي
2006-2007 منتخب أمريكا تحت 23 عام
2006-2011 المنتخب الأمريكي الأول
2011- الآن المنتخب المصري الأول
1- مدرب لا يعرف المجاملات :
لاندون دونوفان نجم المنتخب الأمريكي كل من يعرف برادلي كمدرب وتابعه على مدار السنوات الماضية يعرف تماماً أنه مدرب لا يعرف المجاملات ، فإبنه الذي يلعب لصفوف المنتخب الأمريكي الذي كان يدربه كان واحداً من نجوم الفريق ولا يمكن الإستغناء عنه ولم يتحدث أحد عن شبهة وجود مجاملة لأبنه لأن الجميع يعلم أن بوب برادلي لن يتوانى في إستبعاد ابنه إذا رأى منه شيئاً من انخفاض المستوى كما شهد المنتخب الأمريكي في عهده العديد من التغييرات الجذرية المباشرة لدرجة دفعته لإستبعاد قائد المنتخب وهدافه التاريخي لاندون دونوفان عندما شعر بشئ من التقصير من جانبه ونفس الأمر طال عدد من نجوم الفريق فهو لا يتهاون مع أي لاعب مهما أن كان اسمه .
سيادة العدل تحت قيادة برادلي هي نفسها التي دفعت النجم الأمريكي الشهير ماكبرايد للاعتزال نظراً لاستبعاده المتتالي بسبب تراجع مستواه وهي النقطة التي ستساعد في تجديد دماء المنتخب المصري تحت قيادته .
2- خبرة البطولات الكبرى :
يمتلك برادلي خبرة جيدة على مستوى البطولات الكبرى العالمية فهو من قاد المنتخب الأمريكي في كوبا أمريكا 2007 ثم كأس العالم 2010 وكأس القارات 2009 وحقق نتائج جيدة في جميع البطولات السابق ذكرها بالإضافة لنجاحه في الوصول إليها من الأساس .
برادلي حقق مفاجأة في كأس العالم للقارات 2009 عندما عاد بقوة أمام المنتخب المصري وضمن بطاقة الصعود الثانية في المجموعة خلف البرازيل مزيحاً المنتخب الإيطالي من طريقه قبل أن يصدم الجميع بالتغلب على المنتخب الإسباني في الدور نصف النهائي وبلوغ نهائي البطولة أمام البرازيل مما يعني أنه مدرب يجيد التعامل مع البطولات الكبرى .
3- إجادة بناء الفرق :
جيرزي التيدور
تسلم بوب برادلي المنتخب الأمريكي في 2006 بلاعبين قاربوا على إنهاء مسيرتهم الكروية مثل ماكبرايد وبيزلي وأوجوتشي ولكنه نجح في تحويل الفريق إلى منتخب شاب وقدم أسماء كثيرة لكرة القدم العالمية أمثال ديمبسي والتيدور الذي لعب في كأس العالم وعمره لم يتجاوز الـ20 عام .
تُعد هذه الميزة الأكبر التي تمنح برادلي الأفضلية في قيادة المنتخب المصري كون الفريق في حاجة للبناء من جديد وليس الإعتماد على التشكيل المتشبع بالنجوم الكبار في التوقيت الحالي .
4- قراءة المنافس :
يمتلك المدرب الأمريكي خبرة تدريبية كبيرة جمعها من سلسلة تجارب في الدوري الأمريكي وعلى مستوى الجامعات الأمريكية ثم البقاء لفترة طويلة على رأس العارضة الفنية للمنتخب الأمريكي مما منحه قدرة مميزة على قراءة المنافس وغلق مفاتيح لعبه .
أقل الإثباتات على هذه النقطة هو ما فعله أمام المنتخب الإسباني في نصف نهائي كأس العالم للقارات عندما رأينا المنتخب الإسباني غير قادر على خلق الفرص الخطيرة للتسجيل ، دعونا من إسبانيا ولننظر إلى المنتخب المصري في نفس البطولة الذي أبدع أمام البرازيل وإيطاليا وتحول إلى خصم مقروء تماماً أمام أمريكا وانهزم بنتيجة كبيرة .
5- معرفته بالكرة المصرية :
مصر في كأس العالم للقارات أمام البرازيل
عمل برادلي لفترة ليست بالقصيرة في نفس الطاقم الفني لمدرب حراس المرمى المصري الحاصل على الجنسية الأمريكية زكي عبد الفتاح والذي قام بدور رائع في التوفيق ما بين الاتحاد المصري وبرادلي كما سبق له على حسب وصفه إعطاء فكرة جيدة لبرادلي عن كرة القدم المصرية في مناسبات عديدة .
معرفة برادلي بالكرة المصرية لم يكن سببها تواجده بالقرب من زكي عبد الفتاح فقط ولكن مقابلته للمنتخب المصري في كأس العالم للقارات كفيلة تماماً بإعطاءه فكرة ولو بسيطة ستساعده على الدخول في أجواء الكرة المصرية سريعاً .
6- المدرسة التدريبية الأمريكية :
لمن لا يعرف الأسطورة الألمانية يورجن كلينزمان الذي ذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية عقب إعتزاله كرة القدم فقد تحول هناك إلى مدرب ذو طابع أمريكي يحمل معالم المدرسة الأمريكية في كرة القدم والتي تعتمد على القوة والبنية الجسمانية الجيدة وعاد بعدها إلى المانيا وتولى تدريب المنتخب الألماني وحوله إلى منتخب يعتمد على اللعب الخططي البحت والقوة الجسمانية .
برادلي يتميز بنفس ما يتميز به كلينزمان فهو يعتمد بشكل واضح على العامل البدني للاعبين من الجهد الوفير والقوة في الآداء وهو ما يفتقده المنتخب المصري دائماً عند مواجهة المنتخبات الكبرى أمثال الكاميرون وكوتديفوار وغيرهما .
7- سعيه لتدريب المنتخب المصري :
برادلي في تدريبات المنتخب الأمريكي
يُعد برادلي تقريباً المدرب الوحيد من بين المدربين الذين فاوضهم الاتحاد المصري لكرة القدم الذي سعى لتولي مهمة تدريب منتخب مصر من خلال إبداء مرونة في المفاوضات وموافقته على تخفيض راتبه الشخصي مقابل توليه المهمة .
مرونة برادلي في المفاوضات تثبت نيته تقديم أفضل ما لديه وتثبت أيضاً إقتناعه التام بإمكانيات المنتخب المصري
- لم يمارس بوب برادلي كرة القدم كمحترف نهائياً فقد مارسها في مرحلة الجامعة فقط عام 1976 .
- ينتمي برادلي لعائلة رياضية حيث يمارس أخيه "سكوت" رياضة البيسبول ويعمل أخيه الآخر جيف كرئيس قسم كرة القدم بمجلة إسبن الأمريكية .
- برادلي هو والد لاعب المنتخب الأمريكي مايكل برادلي الذي يمثل حالياً فريق كييفو فيرونا الإيطالي ويُعد واحد من نجوم المنتخب الأمريكي .
بيانات شخصية
الأسم
روبيرت "بوب" برادلي
الجنسية
أمريكي
السن
53
مسيرته المهنية
1981-1983
جامعة أوهيو
1983-1984
جامعة فيرجينيا "مساعد"
1984-1995
جامعة برينسيتون
1996-1996 منتخب أمريكا تحت 23 عام "مساعد"
1996-1997 دي سي يونايتد "مساعد"
1998-2002 شيكاغو فايرز
2003-2005 ميتروستارز
2006-2006 شيفاز الأمريكي
2006-2007 منتخب أمريكا تحت 23 عام
2006-2011 المنتخب الأمريكي الأول
2011- الآن المنتخب المصري الأول
1- مدرب لا يعرف المجاملات :
لاندون دونوفان نجم المنتخب الأمريكي كل من يعرف برادلي كمدرب وتابعه على مدار السنوات الماضية يعرف تماماً أنه مدرب لا يعرف المجاملات ، فإبنه الذي يلعب لصفوف المنتخب الأمريكي الذي كان يدربه كان واحداً من نجوم الفريق ولا يمكن الإستغناء عنه ولم يتحدث أحد عن شبهة وجود مجاملة لأبنه لأن الجميع يعلم أن بوب برادلي لن يتوانى في إستبعاد ابنه إذا رأى منه شيئاً من انخفاض المستوى كما شهد المنتخب الأمريكي في عهده العديد من التغييرات الجذرية المباشرة لدرجة دفعته لإستبعاد قائد المنتخب وهدافه التاريخي لاندون دونوفان عندما شعر بشئ من التقصير من جانبه ونفس الأمر طال عدد من نجوم الفريق فهو لا يتهاون مع أي لاعب مهما أن كان اسمه .
سيادة العدل تحت قيادة برادلي هي نفسها التي دفعت النجم الأمريكي الشهير ماكبرايد للاعتزال نظراً لاستبعاده المتتالي بسبب تراجع مستواه وهي النقطة التي ستساعد في تجديد دماء المنتخب المصري تحت قيادته .
2- خبرة البطولات الكبرى :
يمتلك برادلي خبرة جيدة على مستوى البطولات الكبرى العالمية فهو من قاد المنتخب الأمريكي في كوبا أمريكا 2007 ثم كأس العالم 2010 وكأس القارات 2009 وحقق نتائج جيدة في جميع البطولات السابق ذكرها بالإضافة لنجاحه في الوصول إليها من الأساس .
برادلي حقق مفاجأة في كأس العالم للقارات 2009 عندما عاد بقوة أمام المنتخب المصري وضمن بطاقة الصعود الثانية في المجموعة خلف البرازيل مزيحاً المنتخب الإيطالي من طريقه قبل أن يصدم الجميع بالتغلب على المنتخب الإسباني في الدور نصف النهائي وبلوغ نهائي البطولة أمام البرازيل مما يعني أنه مدرب يجيد التعامل مع البطولات الكبرى .
3- إجادة بناء الفرق :
جيرزي التيدور
تسلم بوب برادلي المنتخب الأمريكي في 2006 بلاعبين قاربوا على إنهاء مسيرتهم الكروية مثل ماكبرايد وبيزلي وأوجوتشي ولكنه نجح في تحويل الفريق إلى منتخب شاب وقدم أسماء كثيرة لكرة القدم العالمية أمثال ديمبسي والتيدور الذي لعب في كأس العالم وعمره لم يتجاوز الـ20 عام .
تُعد هذه الميزة الأكبر التي تمنح برادلي الأفضلية في قيادة المنتخب المصري كون الفريق في حاجة للبناء من جديد وليس الإعتماد على التشكيل المتشبع بالنجوم الكبار في التوقيت الحالي .
4- قراءة المنافس :
يمتلك المدرب الأمريكي خبرة تدريبية كبيرة جمعها من سلسلة تجارب في الدوري الأمريكي وعلى مستوى الجامعات الأمريكية ثم البقاء لفترة طويلة على رأس العارضة الفنية للمنتخب الأمريكي مما منحه قدرة مميزة على قراءة المنافس وغلق مفاتيح لعبه .
أقل الإثباتات على هذه النقطة هو ما فعله أمام المنتخب الإسباني في نصف نهائي كأس العالم للقارات عندما رأينا المنتخب الإسباني غير قادر على خلق الفرص الخطيرة للتسجيل ، دعونا من إسبانيا ولننظر إلى المنتخب المصري في نفس البطولة الذي أبدع أمام البرازيل وإيطاليا وتحول إلى خصم مقروء تماماً أمام أمريكا وانهزم بنتيجة كبيرة .
5- معرفته بالكرة المصرية :
مصر في كأس العالم للقارات أمام البرازيل
عمل برادلي لفترة ليست بالقصيرة في نفس الطاقم الفني لمدرب حراس المرمى المصري الحاصل على الجنسية الأمريكية زكي عبد الفتاح والذي قام بدور رائع في التوفيق ما بين الاتحاد المصري وبرادلي كما سبق له على حسب وصفه إعطاء فكرة جيدة لبرادلي عن كرة القدم المصرية في مناسبات عديدة .
معرفة برادلي بالكرة المصرية لم يكن سببها تواجده بالقرب من زكي عبد الفتاح فقط ولكن مقابلته للمنتخب المصري في كأس العالم للقارات كفيلة تماماً بإعطاءه فكرة ولو بسيطة ستساعده على الدخول في أجواء الكرة المصرية سريعاً .
6- المدرسة التدريبية الأمريكية :
لمن لا يعرف الأسطورة الألمانية يورجن كلينزمان الذي ذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية عقب إعتزاله كرة القدم فقد تحول هناك إلى مدرب ذو طابع أمريكي يحمل معالم المدرسة الأمريكية في كرة القدم والتي تعتمد على القوة والبنية الجسمانية الجيدة وعاد بعدها إلى المانيا وتولى تدريب المنتخب الألماني وحوله إلى منتخب يعتمد على اللعب الخططي البحت والقوة الجسمانية .
برادلي يتميز بنفس ما يتميز به كلينزمان فهو يعتمد بشكل واضح على العامل البدني للاعبين من الجهد الوفير والقوة في الآداء وهو ما يفتقده المنتخب المصري دائماً عند مواجهة المنتخبات الكبرى أمثال الكاميرون وكوتديفوار وغيرهما .
7- سعيه لتدريب المنتخب المصري :
برادلي في تدريبات المنتخب الأمريكي
يُعد برادلي تقريباً المدرب الوحيد من بين المدربين الذين فاوضهم الاتحاد المصري لكرة القدم الذي سعى لتولي مهمة تدريب منتخب مصر من خلال إبداء مرونة في المفاوضات وموافقته على تخفيض راتبه الشخصي مقابل توليه المهمة .
مرونة برادلي في المفاوضات تثبت نيته تقديم أفضل ما لديه وتثبت أيضاً إقتناعه التام بإمكانيات المنتخب المصري