طالب رؤساء وممثلو 22 حزباً سياسياً المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتأجيل الانتخابات البرلمانية لمدة ستة أشهر، من أجل إتاحة الفرصة للأحزاب السياسية الجديدة للمشاركة بإيجابية فى هذه الانتخابات، واختيار مرشحيها، ووضع الآليات المناسبة، لمواجهة ما سموه بالأحزاب الدينية التى تهدد مصر وتسعى إلى ترسيخ الدولة الدينية.
وأعرب ممثلو الأحزاب، فى بيان أصدروه اليوم، الثلاثاء، عن تأييدهم للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، وطالبوه بالاستمرار لحين عودة الأمن والاستقرار للمجتمع، كما دعوا إلى التأنى فى دراسة قوانين مجلسى الشعب والشورى والدوائر الانتخابية، حتى يأتى النظام الانتخابى مناسبا للشعب المصرى، مؤكدين فى الوقت نفسه مقاطعتهم للانتخابات إذا لم تتم الاستجابة لمطالبهم.
وقع على البيان كل من محمد عبد العال، رئيس حزب العدالة الاجتماعية، ود.محمد أبو العلا، رئيس الحزب العربى الناصرى، والدكتور إبراهيم زهران، رئيس حزب التحرير المصرى.
كما وقع أيضا رؤساء أحزاب اليمين الحر، وشباب مصر، ومصر الفتاة، والشعب الديمقراطى، والوفاق القومى، وحزب الأمة، وحزب أبناء 25 يناير، والمساواة والتنمية، ومصر القومى، ومصر العربى الاشتراكى، وحزب مصر 2000، والحزب العربى للعدل والمساواة، والحزب الاتحادى الديمقراطى، وحزب الأحرار، وحزب المحافظين، والحزب الجمهورى الحر، وحزب البداية، وحزب الخضر، وحزب العمل.
وأعرب ممثلو الأحزاب، فى بيان أصدروه اليوم، الثلاثاء، عن تأييدهم للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، وطالبوه بالاستمرار لحين عودة الأمن والاستقرار للمجتمع، كما دعوا إلى التأنى فى دراسة قوانين مجلسى الشعب والشورى والدوائر الانتخابية، حتى يأتى النظام الانتخابى مناسبا للشعب المصرى، مؤكدين فى الوقت نفسه مقاطعتهم للانتخابات إذا لم تتم الاستجابة لمطالبهم.
وقع على البيان كل من محمد عبد العال، رئيس حزب العدالة الاجتماعية، ود.محمد أبو العلا، رئيس الحزب العربى الناصرى، والدكتور إبراهيم زهران، رئيس حزب التحرير المصرى.
كما وقع أيضا رؤساء أحزاب اليمين الحر، وشباب مصر، ومصر الفتاة، والشعب الديمقراطى، والوفاق القومى، وحزب الأمة، وحزب أبناء 25 يناير، والمساواة والتنمية، ومصر القومى، ومصر العربى الاشتراكى، وحزب مصر 2000، والحزب العربى للعدل والمساواة، والحزب الاتحادى الديمقراطى، وحزب الأحرار، وحزب المحافظين، والحزب الجمهورى الحر، وحزب البداية، وحزب الخضر، وحزب العمل.