أكد الدكتور يسرى العزباوى الخبير بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام أن مؤشرات المرحلة الأولى من الاستفتاء على مسودة الدستور المصرى تؤكد على تقارب النتائج بالقبول والرفض وأن محافظات المرحلة الثانية بيدها تمريره أو رفضه.
وإضاف العزباوى خلال حواره المباشر مع زوار موقع "أخبار مصر" أن جميع القوى السياسية ستحاول الحشد فى محافظات المرحلة الثانية والتى ربما تشهد أقبال يفوق المرحلة الثانية.
وأشار أن الموافقة أو الرفض تعنى ضرورة الدخول فى حوار حقيقى وناجز حتى يتم احتواء الموقف قبل أن يتصاعد خاصة وأن الإعتداء على مقر حزب الوفد مؤشر على ذلك كما كان الإعتداء على مقرات حزب الحرية والعدالة خاصة ونحن سنكونأ استحقاق انتخابى لا يقل سخونة عن الدستور وهو المتعلق بالإنتخابات البرلمانية المقبلة.
وإضاف العزباوى خلال حواره المباشر مع زوار موقع "أخبار مصر" أن جميع القوى السياسية ستحاول الحشد فى محافظات المرحلة الثانية والتى ربما تشهد أقبال يفوق المرحلة الثانية.
وأشار أن الموافقة أو الرفض تعنى ضرورة الدخول فى حوار حقيقى وناجز حتى يتم احتواء الموقف قبل أن يتصاعد خاصة وأن الإعتداء على مقر حزب الوفد مؤشر على ذلك كما كان الإعتداء على مقرات حزب الحرية والعدالة خاصة ونحن سنكونأ استحقاق انتخابى لا يقل سخونة عن الدستور وهو المتعلق بالإنتخابات البرلمانية المقبلة.